حرب التبرعات بين ايبراشية باريس وخدام اقباط يرون التبرع للفقراء من المصريين فى فرنسا ومصرفقط؟ باعتبار ان تبرعاتهم تستخدم فى التنكيل بهم؟من ينتصر؟

بينما يرى خدام من باريس , ان السلطة المطلقة فى ادارة ايبراشياتهم , وعدم احترامهم , بل رد المحبة بل الاساءة والتشهير , وتحول الكنيسة لجماعة منتفعين من مشروعات الايبراشية يستفيد منها اشخاص وعمال معهم على حساب الكنيسة , وتحولوا الى بودى جاردات للتنكيل باى شخص يختلف فى الراى مع الاسقف, وسيادة البلطجة , كل هذا باموال الاقباط , فقرروا شن حملة لتوجيه تبرعات اقباط كنائس باريس وشمال فرنسا لفقراء المصريين فى فرنسا , وفى قى مصر .

فى خضام هذه الحرب اختلقت ايبراشية باريس بند شباب ليس لهم معيل , للالتفاف على حملة وقف التبرعات اليها , , فاصدر الخدام بحذيرات مجددة على الاقباط بتوجيه تبرعاته للفقراء من اقاربهم ومعارفهم واى فقراء بدل من استخدامها فى التنكيل بهم من قبل القائميين على الايبراية ؟ ترى الى اين تسير الامور تابعونا