مفاجأة” أصلاح الكنيسة ” فرضا وطنيا”والتيار العلمانى برئاسة زاخر بحث الازمة وحلولها مع قداسة البابا؟
يواصل موقع اقباط أمريكا قراءاة الاحداث العصيبة التى تمر بها الكنيسة القبطية , لمحاولة أستكشاف؟ ماوراء هذه الاحداث؟ لان هناك اشياء كثيرة غريبة وعجيب تشهدها الكنيسة يوميا , تدعو للدراسة والتحليل
اليوم نعرض , ماكتبه , مؤسسى التيار العلمانى , (وغنى عن التعريف ان هذا التيار ظهر فى عهد الرئيس الاسبق محمد حسنى مبارك وعرف بصلته الوثيقة بجهات رسمية , وكان هدفه حينذاك, هدم الكنيسة واسقاط قداسة البابا شنودة , وتغيربعد ذلك , والحق بالقائم مقام الاسبق الانبا باخوميوس , ثم اصبح جزء من ادارة قداسة البابا تواضروس الثانى , عمل خفيا ثم اعلنه البابا بلقاء مع الاستاذ كمال زاخر وبعضه)
ومانعرض له هو الاستاذ هانى لبيب , الذى تمتة مكافاته عن فترة هجومه على الكنيسة فى حقبة البابا شنودة الثالث باسناد رئاسة تحرير جريدة اليكترونية شبه رسمية له , والحاقه بالمجلس القومى للارهاب؟
الاستاذ هانى لبيب فسر عظائم الاحداث التى تهز الكنيسة القبطية واوضاع الاقباط فى مصر بقولا واحدا فاصلا
” ا
ان اصلاح الكنيسة ” فرضا وطنيا ”
وواصل
(((الإصلاح فى تقديرى أصبح فرضاً وطنياً على جميع المؤسسات من أجل دعم المؤسسية من جانب، والحفاظ على قوة الكيان الحالى للكنيسة المصرية من جانب آخر. وذلك مع الاحترام لقاعدة بديهية، وهى أنه ربما يكون ما نعترض عليه الآن من مواقف أو سياسات أو قرارات أو توجهات.. هى نفسها الأفضل زمن اتخاذها أو تفعيلها أو إقرارها.)))
وبلغ الاستاذ هانى لبيب فى عرض ما كنا لانعرفه واصبحنا على علم به فى الايام الاخيرة أن
(العلمانيون داخل الكنيسة المصرية هم الأكثر حديثاً ومطالبة بالإصلاح داخل الكنيسة.)
اى مايحدث فى الكنيسة هو ” عملية اصلاح” والاصلاح الذى نراه فى هذه الاحداث “فرض وطنى ” وان الذيين سيقومون عليه هم التيار العلمانى , الذى سبق وعمل لهدم الكنيسة واسقاط البابا المتنيح؟ اليكم النص
ولان الاصلاح فى الكنيسة فرض عين , والقائمين عليه سيكونوا التيار العلمانى , فقد نشرت جريدة الدستور التى يرأسها الدكتور محمد الباز , احد الذيين يوجهون للاقباط ورجال الدين فى الكنيسة الرسائل
فقد نشرت حقيقة لقاء قداسة البابا تواضروس الثانى بالاستاذ كمال زاخر والتيار العلمانى , ولماذا اسند البابا تواضروس احتفالية مدارس الاحد لاحد اعضاء هذا التيار , ولماذا يستعين البابا بالاستاذ كمال زاخر ومن معه, حيث نشرت
البابا يلتقي بكوادر الكنيسة في مقره الباباوي بـ”الانبا بيشوي”
ونشرت عن اسبا اللقاء , وصفتهم التى منحها اياهم قداسة البابا تواضروس , ودورهم الكبير فى حقبة قداسته , وجاء بالنشر
الخلاصة ايها الاحباء
ان مايحدث فى الكنيسة ” من اصلاح!!!” فرضا وطنيا , يقوم وسيقوم عليه التيرا العلمانى بقيادة الاستاذ كمال زاخر , وان قداسة البابا بحث معهم الازمة واليات الخروج منها؟
السؤال لماذا مل يجتمع البابا تواضروس بالمجمع المقدس للنقاش حول ازمة وحلولهم؟ أم أنهم غير مؤهلين ؟ او أن الازمة لاشأن لهم بها؟ أو أن الكنيسة للبابا والتيار العلمانى ؟
يجتمع بكمال زاخر وهاني لبيب ومحمد الباد الذي لا لَبْس له ولا يعلم اَي شي عن العقيدة المسيحيه بجملتها ولا يُؤْمِن بها ويطالبون بالإصلاح اَي إصلاح تتكلمون عنه وهل الإصلاح يتم دون الاساقفه والمطارنة بل بتم عن طريق العلمانيين هل يوافق الازهر لتدخل اَي من الرجال المسيحيين او الأقباط في إصلاح اَي شي داخله فعن اَي شي تتكلمون أنتم الهراا بنفسه مفسده وفاسدين بما فيكم البطرك المحروم ال١١٨الذي انزل الارذوثكسيه من عظمتها وشموخها الي أماكن لا تليق بها وجعل الصراصير والفئران تتكلم أرجو لكل منهم يلتزم بحدوده ولن يتم اَي شي طالما المجمع المقدس الصامت الي الان لم يقل كلمته ونرجوا منهم اتخاذ موقف جري يحسب لهم بتحديد اقامه ال١١٨ حفاظا علي أمن البلد وعلي البيعه