اطالب قداسة البابا تواضروس برد الدير بالسبل القانونية..,هو قضية اموال عامة.. فيه اخطاء ورحية وجرائم جنسية ؟من اين لهذا الراهب بكل هذه الاموال؟

الراهب يعقوب المقاري سابقاً ينفصل بديره عن الكنيسة القبطية …….. يجمع ملايين الجنيهات و يبني ديرا بدون إذن احد ……ليصبح رئيس دير

و يبقى السؤال من أين لهذا الراهب بكل هذه الأموال ؟
من أين يجمع بعض الرهبان الأموال ؟
من أين يجمع بعض الكهنة الأموال ؟
أين رابطة حماة الإيمان اللي مشترك فيها ٤١ الف سفيه ؟

الأموال من الشعب الهالك في الظلمة الذي لا يعطي عطيته في الخفاء ….. بل يعطيها لكاهن او راهب ليقترب منه كحب ظهور او للحصول على مقابل

هذه الموضة ليس جديده … فكل كاهن جديد يحلم ان يكون مسؤال عن كنيسة … فيبدأ في جمع الأموال بحجة بناء كنيسة هنا و هناك …. و يبداء الهدف
ذاته …. يريد بناء كنيسة لذاته
و لكن من المشترك في هذه الجريمة
الشعب الهالك في الظلمة ….

يا أغنياء …. يا رجال الاعمال برجاء دفع اموالكم في الخفاء و في الصندوق ……
على كل الأقباط الالتزام بعدم زيارة هذه الأماكن و على الكنيسة استرداد هذا الدير لان عندم جمع هذا الراهب هذه الأموال جمعها باسم الكنيسة …. فيجب ان تبلغ الأموال العامة …. عندما بنى بناء فهو باسم الكنيسة …. لذا ما بنيى على باطل فهو باطل … يجب استرداد الدير و طرد هؤلاء الرهبان ….

أين هي رابطة حماة الإيمان اللي يبتلعها ٤١ الف قبطي يجهلون ما يفعلون ….. فأصبح الأقباط يلتفون حول أريوس المهرطق …. يعقوب المقاري
و آريوس النت رابطة حماة الإيمان
و آريوس الكنيسة … اسقف لا يعرف الخضوع …. و لا معنى الطاعة ….. كاهن كل محبته للمال و لا يعرف معنى الطاعة . اكيد الموضوع جاي على هواهم لانه ضد البابا و الكنيسة.

شنوده وهبة ( يعقوب المقاري سابقاً ) خالف تعاليم الكنيسة ويرسم نفسه بطريرك

الراهب الذى تم شلحة اليوم بقرار من لجنة الرهبنة ورجع لأسمه العلمانى بسبب المخالفة وعدم الطاعة وعدم استماعه لكل التحذيرات
قوم ااية .
راح الاخ دة صدر قرار يشلح البابا ورسم نفسه بطرك وكمان رسم رهبان وطلاب رهبنة !!!

أصدرت لجنة الرهبنة وشئون الأديرة، قرارا بتجريد الراهب يعقوب المقاري، وإعادته لاسمه العلماني شنودة وهبة عطا الله، لعدم خضوعه وكسره مبدأ الطاعة.

اللجنة استندت في قرارها إلى أنه بعد إخلاء طرفه من دير الأنبا مقار في مارس عام 2015، قام بإنشاء ما يسمى دير الأنبا كاراس السائح بوادي النطرون دون أي تكليف قانوني من الكنيسة وقدم لها أوراقا مزيفة.

وقال بيان الكنيسة: “رغم محاولات النصح والإرشاد ليرجع عن أفعاله ورغم زيارات وجلسات متعددة من الآباء المطارنة والأساقفة بالمجمع المقدس إلا أنه استمر في تجاوزاته وعناده”، مشددا على عدم مسئولية الكنيسة عن أي شباب ارتبطوا به طالبين الرهبنة، وأية تعاملات مالية قام بها، محذرة من الزيارات والرحلات أو أي عطايا توضع في يد محروم كنسيا.

أطالب قداسة البابا تواضرواس
————————————————
أرجو استرداد الدير بالطرق القانونيه
١- قضية أموال عامة ( لان عندما جمع هذا الراهب هذه الأموال جمعها باسم الكنيسة و كان موظفاً في الكنيسة )
٢- المبنى و التراخيص ( اكيد عمل تصريحات المباني باسم الكنيسة القبطية كجهة حكومية )
لذا ما بني على باطل فهو باطل ……. لا تهون الكنيسة موسسه تخضع لقوانين ( لذلك لا يجرا احد في الكنيسة الكاثوليكيه لعمل هذه لانها موسسه تخضع لقوانين صارمة من الدرجة الاولى … عندهم اخطاء اخرى روحية و جرائم جنسيه … بس الحساب بيبقى قوي من جهة موسسة الكنيسه و لا يستطيع احد الانفصال بهذا الشكل لان كل شئ مؤسسي )

٣-التنويه مره اخرى بعدم زيارة الأديرة الغير معترف بها و خصوصا دير شنوده وهبة ( يعقوب المقاري سابقاً )
٤- الضرب بيد من حديد على مثل هذه الأفعال كما صنع رب المجد سياط.

منقول عن مقالة

بقلم د. عماد فرنسيس