Saturday, September 21, 2024
x

نكشف الخطير..مسلسل ضرب الاقباط من الداخل وفى الداخل المصرى :مؤسسة ثقافية تزعم وجود ارهاب مسيحى بعد مقتل الانبا ابيفانيوس ” المغدور به” لكى توازن مع القتل الدموى الاسلامى فى الشرق وترفع توصية للرئاسة وبها اعضاء من التيار المتاوى؟

ترى مسيحيو مصر أن..كثيرة هى  الامور التى تدبر ضد الاقباط , فى مصر, بل هناتك اراء كثيرة أن الاحداث  التى تحدث, تدفع دفعا , لضرب الاقباط من الداخل , كجزء لضرب المكون المصرى ككل, بالتزامن مع ذه الاحداث , كان من الطبيعى ان تطفو على السطح , كيانات , تعمل فى منهج ضرب الاقباط من الداخل القبطى , وفى الداخل المصرى , ,

هذه القضية الخطيرة التى  تكشفها وتنشرها , يريد من وراؤها, ان يروج , ان هناك ” ارهاب مسيحى ” لكى يكون  موازيا “: للارهاب الدموى الاسلامى الدموى” الذى يذبح ويقتل  طوائف واعراق بالكامل فى سوريا والعراق وفى مصر ايضا

نحن ننشر هذه الرسالة الكاشفة الخطيرة

هناك مؤسسة تدعى ” مؤسسة المصريين للبحوث والدراسات الثقافية ” الكائنة بالمقطم.
استحدثت مصطلح الإرهاب المسيحي بدلا من التطرف القبطي ، وهي تعد سابقة خطيرة تزرع في أذهان الأجيال الصاعدة الواعدة واغراقهم بهذا الوهم العفن ، وهذا يستدل علي ان واقعة أغتيال الأنبا ابيفانيوس كانت مدبرة لهذا الغرض لبدء العرض كما ترونه ، ولكن البداية بدأت بخيوط وتتجلي كامل المعرفة مع مرور الوقت.
فنحيط علما بأن الرسالة المسيحية هي رسالة سامية أعلى من سمو سماء السموات بل أعلي علوا يفوقها لانها رسالة رب الأرباب واله الآلهة ورب القدرة والكمال ومنبع كل القوي ومالك كل سلطان ، فهي رسالة المحبة الكامنة في إرساء السلام و نشر الايمان وبعث الرجاء وبشارة الخلاص بمغفرة عموم الخطايا بالتوبة والرجوع و إضفاء فضيلة الفضائل الصبر.
فننوه على الأخوة باتخاذ الحيطة والتدبير من بيانات وتعبيرات ومسوغات ومصطلحات لغوية ، فواجب علينا تعليم كل الناس بإن رسالتنا رسالة سامية مخلدة مكرمة منورة وفاصلة فصلا عن طرق الظلمة والظلام والظلمات.
شكرا لك يارب علي تقبلنا لرسالتك. والدفاع عنها فكريا لا عنفوانيا.
رجاء عمل شير على أوسع نطاق لفضح الفكر.
#################:::::::#####::::###
وإلى نص رسالة المغرضيين والمشوهين والمرضي
//////////////////////////////////////////////////////////////
رسالة الي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي .
—————————————–.
السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي
تحت رعاية مؤسسة المصريين للبحوث والدراسات الثقافية بالمقطم ، اجتمع أمس الجمعة عدد من المصريين ” مسلمون ومسيحيون ” لمتاقشة تداعيات الخطاب الديني علي المستويين ” الاسلامي والمسيحي ” وما وصلت اليه البلاد حاليا ، واتفق الحاضرون علي هذه التوصيات التي نرفعها لسيادتكم لعلها تكون بمثابة مخرج لازمتنا مع الفكر الديني السائد الآن :-
1- دعم سلطة الدولة المصرية في مواجهة سلطة الاصوليات الدينية ” الاسلامية والمسيحية ” .
2- مناشدة الدولة بضرورة الوقوف بجانب البابا تواضروس في مواجهة الارهاب المسيحي .
3- التحذير من خطورة الخطاب الديني الداعم لللارهاب في المجتمع علي المستويين الاسلامي والمسيحي .
4- نؤكد علي أهمية دور الفن في مواجهة التطرف والعنف الديني .
5- المطالبة بإعادة صياغة الدستور المصري ، وإعلان مصر دولة مدنية ، وتحرير الدستور المصري من بصمة الدولة الدينية .
6- رفض فكرة اتهام الاخرين بالهرطقة .
7-إنقاذ الاجيال القادمة من الشرر المتطاير من الخطاب الديني علي المستويين الاسلامي والمسيحي .
8- ضرورة وضع خطاب التجديد والاصلاح علي قدم المساواة بين الكنيسة والأزهر .
9- تكوين مجلس قومي مدني فقط ، لإعادة صياغة العقل المصري بشكل متحضر ، يشارك فيه كبار الكتاب والمثقفين المصريين فقط .
10 مقاومة الارهاب المسيحي بمثل ما يواجه الارهاب الاسلامي علي مصر .

ومسيحيو مصر تعقب

أولا: جريمة قتل الانبا ابيفانيوس  مازال الاقباط يتشككون فى حقيقة من وراؤها  والهدف منها

ثانيا: كتبت مسيحيو مصر مرارا وتكرار , بل كتبت لوموند الفرنسية نفس التحليل , ان قتل الانبا ابيفانيوس هدفه ضرب الاقباط فى مصر

ثالثا: المحاولات المستميتة لطمس المسيحية بالارهاب والتطرف بعد مقتل ابيفانيوس  مفهوم الدوافع والغايات وليس له علاقة  لا باصلاح الخطاب الدينى , ولا بالدولة المدنية ؟. وخلط الاوراق لتمرير  زعم الارهاب المسيحيى  مفضوح للغاية

رابعا: نرجو من  الكنيسة ,  ان تتصدى بالرد والتفنيد لما جاء بخطاب المؤسسة للرئاسة, و صمتها على هذا الخطاب الخطير ليس فى صالح الكنيسة ولا الاقباط