المتحدث الرسمى للكنيسة ..التقرير الطبى لم يصدر بعد؟واقباط امريكا تسال ولماذا تم التسريع بالصلاة على جثمانه ودفنه؟واحتمالية انتحاره هى الاكبر؟وما موقف من امر بالصلاة على منتحر؟

بكل شفافية ووضوح كعادته, قال  القس بولس حليم، المتحدث الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه بالفعل لم يصدر التقرير النهائي للطب الشرعي حول الراهب زينون المقاري الذي توفى فجر الثلاثاء الماضي.

وأشار “حليم”، في تصريحات خاصة لـ”صحيفة مصرية “، إلى أن الكنيسة متمثلة في دير الأنبا مقار قامت بأداء صلوات الجناز على الراحل الراهب “زينون”، بعد علمها بالتقرير المبدئي للطب الشرعي، بأن سبب رحيله هو وفاة وليس انتحارا.

والسؤال الجوهرى لماذا تم التسريع , بنقل الجثمان من دير المحرق  الى دير ابو مقر ” فجرا” والصلاة عليه ودفنه؟ وهناك احتماليه هى الاكبر ان يكون منتحرا؟ وفق تسريبات عديدة؟

وماموقف من امر بالصلاة عليه ان قال التقرير الطبى انه منتحرا؟

تزايد الشكوك حول انتحاره , ومصير اعلان انه منتحر, بعد دفن جثمان الراهب زينون المقارى قبل صدور التقرير الرسمى للطب الشرعى؟ الا اذا كان هناك اتفاق على اعلانه ” متوفى” وليس” منتحرا”