أستخدام تفجير الهرم” فزاعة للاقباط”قبل الاعياد؟ أم تنبؤ بكارثة تشبه القديسين والبطرسية .مثلما تنبأ عمر اديب بحادثة المريوطية قبل اسبوع
التفجير الارهابى الذى أستهدف أتوبيس السياحة بالمريوطية ,والذى نجم عنه عدد من القتلى والمصابيين من السياح الفتناميين, أستهدف السياحة المصرية بعد أن بدأت تسترد عافيتها بعض الشىء مؤخرا,وهى حادثة تهدف الى تقويض التنمية فى مصر عموما.
الا ان بعض الاعلاميين ,ومن يطلقون على انفسهم خبراء , استغلوا هذه الحادثة ” فزاعة ” لتخويف الاقباط” و والتاثير على احتفالاتهم باعياد راس السنة والميلاد؟ وهى منهج , غير معروف اهدافه , و مايرمى اليه ؟ هل هو تنبؤ باحداث مؤلمة للاقباط ؟ على شاكلة القديسين او تفجير طنطا او البطرسية ؟مثلما تنبأ الاعلامى عمر اديب بحادثة تفجير اتوبيس المريوطية بالهرم؟ قبل اسبوع فقط
ولم يتحسس هؤلاء مجريات عام 2018 التى شهدت احداث دموية للاقباط ابرزها على طريق دير انبا صموئيل , وقتل قبطيين , وغزوات للكنائس واغلاقها ,
الاقباط لايخشون,ولايخافون الاستشهاد, ولكن الاسلوب الذى صدرت به الرسائل فى الاعلام , تلقى بشكوك مفضوحه,ومع ذلك سنحتفل بالعيد, وسنخرج للاحتفالات , وسنذهب للكنائس , انه عيد ميلاد الملك المخلص
0 comments