Saturday, September 21, 2024
x

اليوم ..هل يتراجع الانبا دافيد عن خطاب الحرمانات وحذف المعارضين له من سفر الحياه..اما يصل الى ذروة ممارسات الكنيسة فى العصور الوسطى ويصدر صكوكا للغفران؟

رغم ان الاجتماع الاسبوعى للانبا دافيد كل خميس بكنيسة عذراء الزيتون بستاتن ايلاند كان يحضره ١٤ شخص بينهم ٨ دارسين فى معهد يديره باسم حبيب جرجس..الا ان الاجتماع حظى الاسبوع الماضى بحضور أكثر من ٥٠٠ من الاقباط اى أكثر من العدد الذى حضر لقاء البابا تواضروس فى نفس الكنيسة أثناء زيارته لها بفعل الحشد مابين معارضين وهم الكثر والمؤيديين وهم اللجان الاليكترونية الذي دفعوا من قبل السيدة ليلى (ملك الايبراشية
والشماس بيشوى بيباوى الذى ورث خدمة مدارس الاحد عن والده مجدى بيباوى الذى كوفىئ بتصعيد فى مجلس الكنيسة وأتم اعادة تجديد قرض من البنك للكنيسة مع كاهن وافد من المعادى بينما على الجانب الاخر الغاضبين الاقباط من استباق اجتماع الاسبوع الماضى بسلسلة حرومات قطعها على من سيحضر الاجتماع ومساواته طاعة الله بطاعة الأسقف والا حذف اسمه من سفر الحياة

اجتماع اليوم يترقبه الاقباط فى. نيويورك..واما ان يتراجع الانبا دافيد فبه عن. افكار الحرومات وحذف المعارضين له من سفر الحياة أو يصعد من خطابه الذى يماثل. خطاب الكنيسة الكاثوليكية فى العصور الوسطى والذى أكره المسيحيون فى الغرب فى رجال الدين والكنيسة وحولها لدول علمانية ..وربما يصل الى ماوصلوا اليه من إصدار صكوك غفران لمن يريد ان يكتب اسمه فى سفر الحياة

تابعونا