اسقف نيويورك أصبح أحد علامات معهد فلاديمير منه يختار الكهنة..ويسلم شباب الايبراشية لجماعة عاطف عزيز…منور مجمع كنيستنا……

اسقف نيويورك أصبح أحد علامات معهد فلاديمير منه يختار الكلمة..ويسلم شباب الايبراشية لجامعة عاطف عزيز…منور المجمع كنيستنا…… ……. ليبرالية من بابها خارج السرب الايمانى الارثوذكسى …حيث ان اسقف نيويورك أحد علامات معهد فلاديمير الروسى. ويلحق به المرشحين للكهنوت فى ايبراشيته. وأصبح الكهنة من خريجى فكر عقيدة كنيسة روسيا يحصد فى إيبارشية نيويورك. و دعاة الدفاع عن الايمان الاقباط يلهث خلف سور بابا الفاتيكان ومافعله فى استقبال احد القبائل غير المؤمنة ..تاركين ايبراشيتهم خارجة عن تعليم وايمان كنيستهم..ولايفعل اسقف نيويورك مايفعل فى الخفاء بل يتباهى علانية ويحمل فى معصمه إشارة المعهد الروسى ولاينزعها من معصمه الا حين يزور مصر؟

يتوارى بالتوازي مما يحدث ومع مايكتبه الاقباط

ستاتن ايلاند على الجروبات والسوشيال ميديا من زيادة عدد الشباب والشابات الذين يتم استقطابهم لجماعة المحروم كنسيا المدعو عاطف عزيز المنشق راهب فى ذات الكنيسة الروسية ..حيث يتم عمل رحلات يقطع فيها مسافة تقترب من ٥ ساعات من نيويورك الى واشنطن دى سى ؟يتحدث الاقباط انها بمباركة الانبا دافيد الذي لا يشغله سوى جمع المال و الحفلات والبزنس الذي تديره سيدة الابروشية حتى يتمكن من طلبات الشاى بالياسمين ليكون فى مأمن ومن عواقب توجهاته نخالف ايمان وتعاليم الكنيسة القبطية من خلال معهد فلاديمير الروسى وجماعة المحروم كنسيا عاطف عزيز؟ وقد كتب أحد النشطاء سؤال وظل يكرره على مدار الاسبوعين الماضيين ولم يستطيع أحد أن يجيب عليه بل ان أحد أولياء الأمور الموالين للاسقف أكد أن ابنه كان من أعضاء جماعة عاطف عزيز وان الخادم النشط هو من انقذه واعاده للكنيسة ولازالت هناك شكوك حول عودته من ان يكون عاد شكليا بهدف جذب شباب آخرين و إقناعهم بأفكار عاطف عزيز المتطرفة التى تخالف تعاليم وايمان الكنيسة القبطية وقد كتب الخادم هذه الرسالة للمرة الثالثة: “سؤال بقي ضروري للاخ الخادم هذا ممكن اعرف ايه الجهد أو المحاولة أو الكفاح أو الخطوات اللي أخدتها الكنيسة أو الأشخاص تجاه جماعة عاطف عزيز والجماعة اللي كل شوية بتاخد من شبابنا ياريت نعرف تعليمات اسقفنا فيها ايه” – انتهت الرسالة. ويأتي انزعاج أولياء الأمور والخدام الأرثوذكس الأمناء من امتداد نشاط جماعة عاطف عزيز لتجنيد الشباب الأقباط الأمريكان الناطقين بالانجليزية بعد أن كان نشاطهم محصورا في السنوات الماضية على اجتماعات الشباب العربي. ومن المعروف أن مدينة ستاتن ايلاند ولونج ايلاند تعد أكبر تجمع للمجموعات المتشابكة المستترة للمدعو عاطف عزيز في ابروشية نيويورك وان هناك اجتماعات شباب يقودها خدام ثبت ارتباطهم بخدام واشنطن المنتمين لجماعة عزيز كما أن هناك كهنة من نيويورك تم تجنيدهم على يد القس بيشوي اندراوس قبل استقالته واستبعاده من كنيسته في واشنطن دي سي وتتم اجتماعات هؤلاء الخدام احيانا في ستاربكس وأحيانا في بيوت بعض الخدام المعروفين بالاسم تحت ستار اجتماع صلاة او دراسة الكتاب المقدس في حين أن كنيسة الملاك ومارمينا وحدها بها ثلاث اجتماعات درس كتاب على مدار الأسبوع مما يثير الشك حول اجتماعات البيوت، فهل وصلت الروحانية النادرة لهذه الدرجة؟ والسؤال الذي يتردد حاليا هو هل الأسقف سيظل داعم لجماعة عزيز فى ابروشيته بالصمت تارة وارسال رحلات تارة آخر. أم انه يرى ان دور جماعة عزيز مكمل لما يفعله هو ومن يرسله لمعهد فلاديمير..؟؟خصوصا الكل يعرف ان الإجتماعات تتم بمباركته وهو يغمض عينيه عمدا لتنفيذ أجندة معينة متعددة الجوانب ولكنها فى اتجاه واحد عند جاء بخاطرى صورة المجمع المقدس للكنيسة القبطية فما جاءت بذهن حتى وعدتني أقول (منورين) المجمع كنيستنا…متنساش تطلع بيان مجمعكم كله تمام ..والتعليم فى الكنيسة زى الفل الأساقفة كلهم بركة..منوريين ..ربنا ينج كنيته وشعبه