رؤيتنا للاحداث: ملاحقة المتطرفين المعتدين على الاقباط والقصاص منهم هى اول خطوات الحرب على الارهاب..وافلاتهم من العدالة اول خطوات اعتداؤهم على الجميع
اى حديث عن ان المتطرف الجانى الذى اعتدى على الاسرة القبطية ببنى مزار بانه مختل او معه شهادة معاملة اطفال , او اجبار الاقباط على المصالحة معهم والتنازل عن حقوقهم؟, بعد ان فتك بابنها شنودة حكيم واصاب والدته بعاهات مستديمة بالراس واصاب شقيق .. هو حديث خبيث يهدف للاضرار بوطننا مصر , لان افلات المتطرف الدموى من العدالة والقصاص القانونى , هو اشارة خضراء للمتطرفيين فى القرى والمدن ان يخرجوا ويفتكوا بالاقباط , ويفتكوا بالسلام الاجتماعى فى مصر.نعم العدل اساس الحياة كلها, فاذا غاب العدل تحولت الحياه الى غابة ان كان هناك توجه بمحاربة الارهاب, فليبدأ بمحاربته من المنبع بمحاكمة التطرف ضد الاقباط فى القرى والمدن الذيين يفتكون بالاقباط فى مجازر دموية تندى لها الانسانية المصرية التى عرف عنها الحياة المشتركة والسماحة ؟, وعدم محاربة هذا التطرف هو تربية الارهاب فى اجواء الظلم بالاخر والاعتداء على الاخر , ومن ثم تكون مرحلته التالية هى التعدى على الجميع
0 comments