بالمستند:: الميديا المسيحية تشيد بقرارات المطران الانبا سرابيون والكنائس بلوس انجيلوس تنشر ترحيب بالخطاب على صفحاتها.. واشادات من اتجاهات واسعة بالولايات المتحدة الامريكية..وصحف عامة بمصر تذكر بموافقة المجمع على هذا الامر فى يونية

أشادات واسعة منذ الامس , أنتشرت فى الميديا المسيحية بقرار المطران الانبا سرابيون , بالتاكيد على الاحتفال مدى الايام بعيد الميلاد ب 29 كيهك, , ومراعاة الاحتياج القبطى فى المجتمع الغربى واحتواء كنسى واعى للاجيال الجديدة من الاقباط , بان يكون هناك , قداس يصلى يوم 25 ديسمبر , على ان يلتزم جميع الاقباط بمدة صوم الميلاد 43 يوم , اى انه سيكون صلاة فقط, فى فترة اجازة رسمية فى الغرب , ولكن الاحتفال الجمعى للاقباط بعيدج الميلاد المجيد يوم 29 كيهك.,, وقد امتد المؤيديين والمشيدين بالقرار الى انحاء كثيرة فى امريكا الشمالية وكندا , وتفوقت البوستات المؤيدة باضعاف مضاعفة المعترضيين ,.

الغريب ان صفحات معدودة على اصابع اليد الواحدة فى داخل مصر , تعترض على تنظيم خدمة كنسية فى الولايات المتحدة الامركية , وهى لاتعرف تفاصيل الحياة فى الغرب , وخاصة ان القرار راعى الاحتفال العام فى 7 يناير وطقس الصوم الميلادى

وقد نشرت صحيفة الوطن المصرية عن مرجعية قرارا المطران الانبا سرابيون لقرارات المجمع المقدس للكنيسة , وهو ماأشرنا له امس فى اقباط امريكا ونشرنا نصر موافقة المجمع يوم 13 يونية بالاجماع على توصية لجنة شئون المهجر بامكانية الاستثناء الرعوى حسب احتياجات الخدمة

حيث كتبت الوطن فى هذا المضماء

تطبيقا لقرار المجمع المقدس.. قداسان لعيد الميلاد لأقباط لوس أنجلوس

وقالت

قررت إيبارشية لوس أنجلوس للأقباط الأرثوذكس بالولايات المتحدة، تنظيم قداسين لعيد الميلاد 2020، الأول في 24 ديسمبر الجاري، والثاني في 6 يناير بالتزامن مع التقويمين الغربي والشرقي، تطبيقا لتوصية المجمع المقدس للكنيسة في يونيو الماضي، بالسماح “باستثناءات لقوانين الكنيسة والتقليد المقدس نتيجة احتياجات رعوية بكنائس بلاد المهجر”.

وأرجع الأنبا سيرابيون، مطران لوس أنجلوس في بيان له، الأمر إلى أن عددا من أطفال وشباب الكنيسة قد ولدوا وترعرعوا فى مناخ يربط ميلاد السيد المسيح باحتفالات الكريسماس، فقد رأى أنه يٌعتبر من الاحتياجات الرعوية الملحة أن يتم السماح لكنائس الإيبارشية، بإقامة قداس إضافي في ليلة عيد الميلاد، يوم 24 ديسمبر، بجانب قداس عيد الميلاد منتصف ليلة 6 يناير، مع العلم أنه لن يتم قطع فترة الصوم حتى انتهائه بقداس ليلة العيد، يوم 6 يناير.

هذا وكان موقع اقباط امريكا قدج اشار امس

ان التصوية الخاصة بالاستثناءات الرعوية , وكان معلوما انه وضعت بهدف اقامةى قداس فى 25 ديسمبر اضافة للاحتفال الرئيسى بعيد الميلاد يوم 29 كيهك

ووافق عليها كل المطارنة والاساقفة ولم يعترض واحد منهم عليها , وما نراه من رغاوصى صابون وهرى فى المهرى من بعض الصفحات , هو مدفوع دفعا من بعض الاكليروس , الذيين لم يستطيعوا مجرد الرفض او الاعتراض فى جلسة المجمع المقدس , ووصفناها بمعارك بالوكالة , ولذا فهم يتجاهلون الاشارة الى هذه التوصية ذات الموافقة الكاملة والمطلقة من المجمع, ويندبون اين المطرانة والاساقفة من قرار القداس الاضافى ؟ وهم يعرفون ان من حرضهم كانوا من الموافقين