رؤساء لا قداسة! اتهامات بالادلة .. الكنيسة الارثوذكسية الامريكية “الروسية المنشقة “التى ضمت المحروم عاطف عزيز واصبح راهبا فيها ..وتشرف على معهد فلاديمير الذى يشارك فيه الانبا دايفيد ويرسل المرشحين للكهنوت للدراسة فيه
“الكنيسة الأرثوذكسية في أمريكا” Orthodox Church in America OCA كانت جماعة منشقة باسم “المتروبوليا” حتى نالت اعتراف بالاستقلال من مجمع الكنيسة الأرثوذكسية الروسية عام ١٩٧٠. استقلال غير معترف به من قبل البطريركية المسكونية (الروم الأرثوذكس) والكنائس التابعة لها.
وتتميز بالانحرافات الأخلاقية والمالية الممنهجة، بضخامة لا تتناسب مع العدد الضئيل لقيادتها.
لوحة الخزي والفساد
رؤساء OCA: لا قداسة!
منذ استقلال OCA تعين لها ٤ مطارنة. وهي اعلى رتبة، فقط لرئيس الكنيسة. الحالي هو المطران تيخون (مولارد). الثلاثة السابقين على قيد الحياة. وقد خرجوا بانكشاف فضائح أخلاقية مخزية، ولاختلاسات مالية وعقارية ضخمة، وتصرفات مشينة:
المطران ثيودوسيوس
١٩٧٧-٢٠٠٢، تقاعد
اختلاسات مليونية، تصرفات عقارية، حفلات غير اخلاقية
المطران هرمان
٢٠٠٢-٢٠٠٨، تقاعد اجباري
“فشل في ممارسة مسؤولياته الأخلاقية والمالية والائتمانية”
المطران يونان (جوناه)
٢٠٠٩-٢٠١٢، استقالة اجبارية
“لم يتدخل بحسم .. في الرد على اتهامات سوء السلوك الجنسي”
انحلال رعوي
صاحب عدم الفضيلة سيرافيم ستورهايم! رئيس أساقفة كل كندا ١٩٩٠-٢٠١٤، “حكم عليه بتهمتي استغلال جنسي لطفلين تحت سن البلوغ”، وسجن، ومسجل خطر التعدي الجنسي!
رُشح لمطرانية كل الكنيسة عام ٢٠٠٨!
الفساد X سلامتك!
أدى فساد “الرعاة” إلى مخاطر على شعب الكنيسة من الأسر والمتبرعين، بالعديد من الطرق المدمرة: روحياً ونفسياً وجسدياً ومالياً.
هناك ٣ انواع من الفساد. هنا رؤوس الموضوعات فقط. الأمر متروك لك لإجراء البحوث الخاصة بك. كن آمنا!
>> اتصل بنا، السرية محفوظة >>
رغبات جسدية
احترس لسلامة أفراد عائلتك! خاصة في وجود اكليروس واساقفة لهم سوابق ومخالفات قانونية من سلوك جنسي منحرف، وإدمان الكحوليات، وتبريرات الشذوذ الجنسي. تفاصيل قضايا المحاكم التي تمت تسويتها مالياً قد تكون غير متاحة للجمهور، وتشمل هذه التسويات اتفاق عدم الإفصاح.
محبة المال
سلامتك المالية، تبرعاتك ومساهماتك: “سوء إدارة” الأموال والأصول الضخمة ، بما في ذلك: العقارات ، قروض المباني والتجديد، أموال تبرعات ضحايا الكوارث، والحسابات والشركات الغير منظورة.
المال هو الوقود للرغبات الجسدية!
التسلط
يبرر بعض رجال الدين “حقهم” في استخدام كل شيء لصالحهم، الكنيسة ومواردها، وكل شخص يخضع لهم، لمصلحتهم الشخصية وإرضاء رغباتهم!
هل “الأب الروحي” نموذجاً صادقاً يحتذى به، ويسعى جاهداً للعيش مثل سيده؟!
منقول
0 comments