سؤال : هل يوجد فرق بين احتفال 25 ديسمبر و 7 يناير؟
جواب: هذاالاختلاف هو ليس فى الايمان او المعنى الروحى للمناسبة لكن فقط فى الحساب الفلكى والتقويم يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطي. وكان هذا اليوم يوافق 25 ديسمبر من كل عام حسب التقويم الروماني الذي سمى بعد ذلك بالميلادي, ولقد تحدد عيد ميلاد المسيح يوم 29 كيهك الموافق 25 ديسمبر وذلك في مجمع نيقية عام 325 م. حيث يكون عيد ميلاد المسيح في أطول ليلة وأقصر نهار (فلكيا) والتي يبدأ بعدها الليل القصير و النهار في الزيادة, إذ بميلاد المسيح (نور العالم) يبدأ الليل في النقصان والنهار (النور) في الزيادة. هذا ما قاله القديس يوحنا المعمدان عن السيد المسيح “ينبغي أن ذلك (المسيح أو النور) يزيد وأني أنا أنصق” (إنا. لكن في عام 1582 م. أيام البابا جريجورى بابا روما ، لاحظ العلماء أن يوم 25 ديسمبر (عيد الميلاد) ليد الميلاد) ليس في موضعه أي أجه قلاحظ الأعلماء أن يوم 25 ديسمبر (عيد الميلاد) ليس في موضعه أي أجه قليلالورة فده قيلالور فده عيد الميلاد أي يجب تقديم 25 ديسمبر بمقدار عشرة أيام حتى يقع في أطول ليل وأقصر نهار, وعرف العلماء أن سبب ذلك هو الخطأ في حساب طول السنة (السنة = دورة كاملة للأرض حول الشمس) إذ كانت السنة في التقويم اليولياني تحسب على أنها 365 يوما و 6 ساعات . ولكن العلماء لاحظوا أن الأرض تكمل دورتها حول الشمس مرة كل 365 يوما و 5 ساعات و 48 دقيقة و 46 ثانية أي أقل من طول السنة السابق حسابها (حسب التقويم اليولياني) بفارق 11 دقيقة و 14 ثانية ومجموع هذا الفرق منذ مجمع نيقية عام 325 م حتى عام 1582 كان حوالي عشرة أيام ، فأمر البابا جريجوري بحذف عشرة أيام من التقويم الميلادي (اليولياني) حتى يق 25 ديسمبر بحىف عشرة أيام من التقويم الميلادي (اليولياني) حتى يق 25 ديسمبر فيى معقه نمتراميبر إذ أصبح يوم 5 أكتوبر 1582 هو يوم 15 أكتوبر في جميع أنحاء إيطاليا. ووضع البابا غريغوريوس قاعدة تضمن وقوع عيد الميلاد (25 ديسمبر) في موقعه الفلكي (أطول ليلة و أقصر نهار) وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة (لأن تجميع فرق ال11 دقيقة و 14 ثانية يساوى ثلاثة أيام كل حوالي 400 سنة) ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذي وصل إلى حوالي 13 يومًا. ولكن لم يعمل بهذا التعديل في مصر إلا بعد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن الماضي (13 يوما من السويم الأطألاد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن الماضي) وفى تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أي قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطي. ((ولهذا فان الأقباط الفاهمون يفرحون باحتفال الكريسماس مع محافظتهم على الروحانية الارثوذكسية ويكملوا صوم الميلاد حتى الاحتفال بعيد الميلاد يناير 7)) ووضع البابا غريغوريوس قاعدة تضمن وقوع عيد الميلاد (25 ديسمبر) في موقعه الفلكي (أطول ليلة و أقصر نهار) وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة (لأن تجميع فرق ال11 دقيقة و 14 ثانية يساوى ثلاثة أيام كل حوالي 400 سنة) ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذي وصل إلى حوالي 13 يومًا. ولكن لم يعمل بهذا التعديل في مصر إلا بعد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن الماضي (13 يوما من السويم الأطألاد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن الماضي) وفى تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أي قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطي. ((ولهذا فان الأقباط الفاهمون يفرحون باحتفال الكريسماس مع محافظتهم على الروحانية الارثوذكسية ويكملوا صوم الميلاد حتى الاحتفال بعيد الميلاد يناير 7)) ووضع البابا غريغوريوس قاعدة تضمن وقوع عيد الميلاد (25 ديسمبر) في موقعه الفلكي (أطول ليلة و أقصر نهار) وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة (لأن تجميع فرق ال11 دقيقة و 14 ثانية يساوى ثلاثة أيام كل حوالي 400 سنة) ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذي وصل إلى حوالي 13 يومًا. ولكن لم يعمل بهذا التعديل في مصر إلا بعد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن الماضي (13 يوما من السويم الأطألاد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن الماضي) وفى تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أي قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطي. ((ولهذا فان الأقباط الفاهمون يفرحون باحتفال الكريسماس مع محافظتهم على الروحانية الارثوذكسية ويكملوا صوم الميلاد حتى الاحتفال بعيد الميلاد يناير 7))
نقلا عن
Zalig kerstfeest
0 comments