Friday, May 17, 2024
x

أساقفة اخر الايام: اسقف شرق كندا يراس قداس رسامة اطفال وهومصاب بالكورونا ليكون وجودهم بالمستشفيات هديته فى اعياد الميلاد.. واقباط يشكونه للصحة الكندية..وتصرفات الاسقف” التايه” اساءة للكنيسة القبطية..والحكومة الكندية اغلقت كنائس ولن تفتح الا للجنازات

بين الاسى والسخرية والتندر.يتناقل اقباط اوتاوا ومنتريال وشرق , هذه الفضائح ,بينما لم يصمت بعضهم على خروج كبير الاكليروس فى الايبارشية عن تعلميات الحكومة الكندية وعدم الحرص على شعبه واطفال الكنائس؟وتسببه فى كارثة صحية ,ولجأوا لشكواه للحكومة
يتندرون بانها هدية اعياد الميلاد قدمها الاسقف ” التائه” لاطفال أحد اهم كنائس الايبارشية ,حيث نقل اليهم عدوى الكوفيدا ,حيث اصر على رسامتهم شمامسه وهومريض بوباء الكوفيدا ,ورفض اثناؤها ان يرتدى ايا من الحضوركمامات؟وكسر وصايا الكتاب ” اسلكوا كحكماء ” وايضا “مكتوب لاتجرب الرب الهك ,وبدعوات الاهمال المسبوكةباى كلام تسبب فى عدوى اطفال ابرياء , ذهبوا ليكونوا شمامسة فنقلوا للمستشفيات ليكونوا مرضى الوباء بعضهم فى حالة صعبة صحيا حتى الان ,واسقط الله اقنعته المزيفةالتى يتستر فيها؟!!
لقد ضرب الانبا بولس اسقف اتاوا ومونتريال وشرق كندا عرض الحائط بقواعد السلامة التي وضعتها الحكومة الكندية للحد من انتشار الوباء ومتحور أوميكرون. حيث قام الأسقف الأنبا بولس في هذه الظروف التى اغلقت فيها كنداووضعت معاييرصارمة لمحاولة الحد من انتشار الوباء على اراضيها, حيث قام الاسقف الملقب بين قطاع كبيرمن الايبارشية ب” التايه”بعمل قداس لرسامة أطفال شمامسة بكنيسة مارمرقس في مونتريال ورفض ان يضع الكمامة وان يرتدى الحضور الكمامات وبالطبع رفض ان يرتدوا اى كمامات؟ولم يتم الحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعي في وضع أقل ما يقال عليه أنه” مهزلة واستهانة بسلامة الشعب. “: وبالطبع انتشر الفيروس بين الأطفال لأن الأسقف كان مصاب بفيروس كوفيد ؟؟؟!!!
.ومن ثما انتقلت العدوى بين الحضور وفى مقدمتهم االاطفال الابرياء اصحاب المناعة الضعيفة ؟
وكان طبيعيا ان كثيرا من هؤلاء الأطفال نقلوا للمستشفيات الانتشار الأعراض بينهم
ووصل الى موقع اقباط امريكا ان بعض اسر هؤلاء الاطفال قاموا فعلا بارسال خطابات إلى الحكومة الكندية لكي يتم التحقيق في الأمر وتقوم هيئة الصحة العامة بالتحقيق حاليا في الأمر خصوصا بعد انتشار صور الأسقف على شبكات التواصل الاجتماعي مع الأطفال في الكنيسة بدون كمامات أو تباعد. الأسقف المصاب بالفيروس لم ينتهي من فترة الحجر الصحي الذي حددته الحكومة وبعد أن لازم الفراش فترة قصيرة أقل من أسبوعين ذهب للصلاة في كنيسة أوتاوا ولم يضع الماسك أثناء الصلاة وهو مازال حامل للمرض معرضا حياة المصلين من الأطفال والشباب وكبار السن للخطر. وأيضا أصدر قرارا بالسماح لأفراد الشعب الذين لم يأخذوا التطعيم بحضور القداسات في الكنائس مخالفا

تعليمات الحكومة الكندية التي تمنع دخول أي شخص لم يحصل على التطعيم إلى دور العبادة. وبالطبع انتشر الفيروس في كل الكنائس بسرعة رهيبة وسط استياء الكثيرين من أفراد الشعب. يقول أحد الآباء الكهنة: لقد اوضحنا للأسقف خطر دخول الأشخاص غير المطعمين إلى الكنائس واتفقنا معه في اجتماع للكهنة على أنه لن يتم السماح لهم بالدخول للكنائس احتراما لقوانين الدولة وسنقوم بمناولة الأسرار المقدسة لمن يطلب منهم في منزله. لكن بعد هذا الاتفاق قام الأنبا بولس منفردا بتغيير رأيه كالعادة وأرسل لنا رسالة صوتية بتعليمات جديدة تسمح لغير المطعمين من دخول الكنائس والاكتفاء بوقوفهم في مكان آخر بالكنيسة وهذا أدى إلى انتشار الوباء في الكنائس والتعرض للمساءلة بسبب مخالفة قوانين الدولة وكان تأثير هذه القرارات أن أصدر رئيس الوزراء قرار بغلق بعض الكنائس وفتحها فقط في الجنازات.