Friday, November 22, 2024
x

بصراحة. كانت سهراية اسكندرانى على شاطىء البحر تساوى فيها مصطفى الفقى مع القمص متى المسكين بالنسبة لعلاقاتهم بمدارس الاحد.. ولاعزاء للخدام والخادمات والكنيسة

تابع الاقباط  مسائ امس الحفل الساهر الكبير , على مسرح  مكتبة  الاسكندرية على شاطىء الاسكندرية , فى سهرة صيفية  فريدة  من نوعها ,  حيث أختلط الحابل بالنابل,  والكنسى مع الامنى مع الاسلامى  مع المحافظة , وان كان  شاعرها مئوية مدارس الاحد بالاسكندرية والحقيقة ..أهدار قيمة كلمة  مدارس الاحد

مادخل مصطفى الفقى  الذى ينفى طول عمره الحقوق الوطنية للاقباط وينحدث عن  الحقوق القانونية للاقباط , وكان الاقباط جالية أجنبية؟

مادخل جناب محافظ الاسكندرية الطبيب محمد سلطان  بمدارس الاحد؟  ومن ثما مادخل اللواء محمد  الشريف  مدير امن الاسكندرية بمئوية مدارس الاحد وقبلها مشاركته لقداسة البابا فى افتتاح  اكليركية القبط بالاسكندرية بعد تجديدها , وعلى نمفس القياس وربما نفس المسافة , مادخل عدو مدارس الاحد عبر حياته  القمص متى المسكين بخت حتى تطون صوره خلفية الاحتفال, وهى حلقة من حلقات الزج به قديسا مطوبا  وهو ليس كذلك ابدا, ولن يكون مهما زج به , انه جزء من خرافات العهج الحالى مثلما  اعلن  عن اكتشاف القديس بسنتاؤوس  وشجرة شفاء الامراض فى نقادة وخرافات عديدة يروج لها دون طائل او عائد

مع محبتنا لسيرة القمص بيشوى كامل , ولكنه لم يكن له علاقة  بمدارس الاحد بشكل معروف , وأنما هو كاهن فاضل وسيرة عطرة , وتكريم اسمه  كان ينبغى ان يكون فى مئوية مدارس الاحد لاختزال ممجوج لسيرة عطرة لخدام وخادمات بالمئات فى الثغر لم يتم تكريمهم واعلانهم لانهم فقط  كانوا من  مدرسة اسقف مدارس الاحد الحى  حتى الان مثلث الحمات ابيتا البابا شنودة الثالث

للاسف أنها سهرايه  احتفالية على شاطىء الاسكندرية  لاتمت لمدارس الاحد فى كل جوانبها , كان ينقصها وصلة غنائية او رقصة شرقية مع الحضور الكريم , مع الكهنة الحضور .. خالعى  عمم الكهنوت.. فى وجود رئيس الكنيسة .. وقد احسنوا لان المقام الكهنوتى فيها