Saturday, September 21, 2024
x

قراءة فى عظة أتهام الرهبنة والاديرة : البابا ..استبق القضاء وحدد الراهب فلتاؤوس , وتحدث عن اثنين,, ثم قال الاتهامات تفرق على كثيرون..وبين لانعرف الجانى الى لاتستر عليه..وبين مفيش خواطر فى الجرائم؟؟

فى محاضرته أمس , استبق قداسة البابا تواضروس الثانى , أحكام القضاء, , وانتهاء التحقيقات الجارية على قدم وساق فى جريمة , مقتل الانبا ابيفاينوس بديره ابو مقار , وساد التناقضوالتخبط عباراته بين اتهامات ونفى وتحديد اشخاص  ولانعرف الجانى , وبين لاتستر  على الجانى  وبين مفيش خواطر فى الجرائم
حيث اشار صراحة باتهام الرهبان فى القضية, وتارة يحدد راهب بعينه وتارة اخرى يقول اثنين , وثارتة ثالثة , الجريمة تتفرق على على كثيرون, ومابين انه لايعرف الجانى , وانه لاتستر على جانى , يعود ليؤكد اتهاماته بقوله ليس فى الجرائم خواطر
عن او لاتهاماته, قال
لا تنظر لضعفات أشخاص واحد يغلط او اثنين
ثم حدد شخص الراهب فلتاؤوس المقارى
لما نسمع عن واحد راح ينتحر بيكون عدو الخير يشتغل جواه ويهوذا عمل كده راح انتحر بردة في جريمة جواه انه سلم معلمه وخانه وباعه بثلاثون من الفضة ضميره لم يسكت
بل أدانة الرهبنة والحياة الديرية كاملة بعبارات واضحة المعالم
” أرجوكم يا أحباء علشان دلواقتى الدنيا هايجه وكلام كتير
_وفى بعض الناس بتغلط والحياة الرهبانية ليست حياة سهلة وأحيانًا يأتي الى شاب أو شابة يقول لى عايز أترهبن أقوله يا حبيبي الرهبنة لا تناسبك وده اختبار مع كل الإباء، الرهبنة حياة صعبة ولا يقدر عليها أي احد ولذلك تحتاج نفسية خاصة حياة خاصة انا بدخل الدير علشان أكمل مش علشان ابدأ انا مش بدخل وأسيب كل حاجه وارجع ادور على كل حاجه تانى .
_فى المقابل تلاقى واحد مش عاجبه حاجه ويفكر يبيع سيده “يا يهوذا هو انت مشفتش معجزات المسيح “بس للأسف مدخلتش جوه قلبه لا مقابلاته ولا تعاليمه ولكن دخل فيه شيطان ”
_فى كل مجتمع يظهر يهوذا واتجاسر وأقول في كل 12 يظهر يهوذا وهو يمثل الخيانة بكاملها، لا تهتزوا يا أخواتي يوجد الله ضابط الكل وعبر التاريخ في رهبان سقطوا ،
_ايام يوحنا ذهبي الفم راهب وقع في خطية ومن نفسه ساب الدير والقديس يوحنا كان عارف انه وقع عن ضعف وصغر نفس في بالوعة اليأس ويوحنا ذهبي الفم كتب له رسالة ترجمت اسمها “ستعود بقوة أعظم “وبالفعل الراهب قرا الرسالة وتاب ودخل ديرة مخرجش غير لما مات “ستعود بقوة أعظم “.
_
ل_لازم الكنيسة تضبط باستمرار الحياة الرهبانية الاعجب ان البابا قال
وعندما وقع الحادث المؤلم يجب أن تنظروا اليه على أنه جريمة هذه الجريمة فيها مجني عليه وجانى الموضوع برة الكنيسة خالص وحتى الأن التحقيقات لم تنتهى والتحقيقات التي تقوم بها الشرطة والنيابة هي تحقيقات في جريمة امر عادى الغرابة ان الجريمة حصلت داخل دير ولرئيس دير لكنها جريمة اولًا وأخيرًا وفيها مجنى عليه وهو المتنيح الأنبا ايبفانيوس وفيها جانى مش عارفينه ومازال التحقيق مستمر والاتهامات تتفرق على كثيرون
ومن التناقض الواضح فى ماقاله البابا قوله
مفيش حاجه للخواطر الجرائم ليس فيها خواطر وليس من صالح أحد التستر على أحد

اصدرنا القرارات اصدرناها من اجل ضبط الحياة الرهبانية وهنصدر قوانين أخرى
لما نسمع عن واحد راح ينتحر بيكون عدو الخير يشتغل جواه ويهوذا عمل كده راح انتحر بردة في جريمة جواه انه سلم معلمه وخانه وباعه بثلاثون من الفضة ضميره لم يسكت
والسؤال العريض
ماذا دفع البابا باتهام علنى للرهبان والرهبنة قبل أنتهاء التحقيقات؟ الا لوكان يعلم بمسار التحقيقات ومن سيتهم ومن سيدان ؟ والاحكام التى ستوقع عليهم؟
السؤال الاخر .. البابا وجه اتهامات باشارات محددة , وفى نفس المحاضرة , يقول فيه جريمة وفيه جانى مش عارفينه؟
ومن اين عرف البابا أن الاتهامات تفرق على كثيرون ؟ حيث قال
ومازال التحقيق مستمر والاتهامات تتفرق على كثيرون
ويبر البابا اتهاماته للرهبان ويقول مفيش حاجة للخواطر اتلجريائم ليس فيها خواطر