نكشف الرسالة النارية للمطران الانبا سرابيون للجنة شئون الاديرة: فى مواجهة حملة الكراهية ضد المتنيح قداسة البابا شنودة , يطالب بالتحقيق و بمعالجة الراهب يوئيل المقارى منها والتحقيق معه واجراءات كنسية حتى لايسيطر على الكنيسة شريعة الغاب
سميا , تقدم المطران الانبا سرابيون مطران لوس انجيلوس وهاواى بشكوى موضوعية قوية .. للجنة شئون الاديرة لوقف حملة الكراهية التى يشنها بعض رهبان دير ابو مقار , على المتنيح البابا شنودة الثالث , والتى تنسب لقدسة البابا المتنيح اقوال لادليل علىيها , واشار اذان كان قلب هذا الراهب ” يئويل المقارى ” شي ضد قداسة البابا شنودة نيح اللة نفسة الطاهرة فهذة مشكلتة علية ان يعالجها مع اب اعترافة اما ان يعبر عن هذة الكراهية باتهامات باطلة فهذا أمر تحاسب علية قوانين الكنيسة
وطالب باتخاذ الاجراء الرادع لهذا التصرف , وطالب الكنيسة بموقف حازم حتى لايحكمها شريعة الغاب
سميا , تقدم المطران الانبا سرابيون مطران لوس انجيلوس وهاواى بشكوى موضوعية قوية .. للجنة شئون الاديرة لوقف حملة الكراهية التى يشنها بعض رهبان دير ابو مقار , على المتنيح البابا شنودة الثالث , والتى تنسب لقدسة البابا المتنيح اقوال لادليل علىيها , واشار اذان كان قلب هذا الراهب ” يئويل المقارى ” شي ضد قداسة البابا شنودة نيح اللة نفسة الطاهرة فهذة مشكلتة علية ان يعالجها مع اب اعترافة اما ان يعبر عن هذة الكراهية باتهامات باطلة فهذا أمر تحاسب علية قوانين الكنيسة
وطالب باتخاذ الاجراء الرادع لهذا التصرف , وطالب الكنيسة بموقف حازم حتى لايحكمها شريعة الغاب
++ وأكرر ، حتى يسمع الذين أذانهم وقلوبهم ثقيلة :-
++++ أنه إن كان هذا الراهب ، أو أى راهب آخر ، أو رئيس الكنيسة الخائن ، قد رأوا الراهب المتهم وهو يقتل الأسقف ، فلماذا لم يعلنوها صراحة وبكل وضوح ، بدلاً من إتهامه بخباثة وباللعب على الحبلين وبطريقة الإيحاءات ، أو: “تلقيح الكلام” كما نسميها فى لغتنا الشعبية!!
++ إن كنتم صادقين فيما تريدون الإيحاء به ، فإعلنوا صراحة أنكم شهود عيان على الجريمة ، رأيتموه بعيونكم وهو يقتل الأسقف. وإلاَّ فتوقفوا عن تلقيح الكلام بهذه الطريقة الحقيرة
++ وإلاَّ ، فأنتم مخادعون ، وحسابكم عند الإله القدوس سيكون رهيباً ، فإنه مكتوب: لا محاباة فى الحكم ، ومكتوب: الله لا يُشمخ عليه
++ وأنا لا أدافع عن شخص الراهب ، فأنا لا أعرفه نهائياً ، بل ولا أدافع عن الرهبنة كلها لأن إلههم يدافع عنهم وهم صامتون
++ بل إنى أقوم بواجبى فى الشهادة للحق ، ليس لأننى جدير بذلك ، بل مخافة الإله القدوس الذى سيحاسب كل المقصرين فى كل عمل كان ممكناً لهم القيام به للشهادة للحق.