توصيات جر الشكل..ابرزها توصية المهجر..المعدوم القيمة

بالرغم من تاخر إصدار قرارات وتوصيات المجمع المقدس للكنيسة القبطية ..الا أن بعضها توصيات جر شكل وغير منضبطة وسهل تاويلها وبناء افتراضيات عليها

فى مقدمة هذه التوصيات..التوصية في حالة الاحتياج إلى استثناءات لقوانين الكنيسة والتقليد المقدس نتيجة احتياجات رعوية بكنائس بلاد المهجر يجب على الكاهن الرجوع إلى أسقف إيبارشيته ويمكن للأسقف الرجوع إلى قداسة البابا.

فى مقدمة هذه التوصيات..التوصية في حالة الاحتياج إلى استثناءات لقوانين الكنيسة والتقليد المقدس نتيجة احتياجات رعوية بكنائس بلاد المهجر يجب على الكاهن الرجوع إلى أسقف إيبارشيته ويمكن للأسقف الرجوع إلى قداسة البابا.وبالطبع تلقفها البعض..و ذهبوا خيالهم الى توحيد الاعياد بانفصال المهجر وهلم جرا..كل هذا بسبب الصياغة المهترئة لقرارات وتوصيات المجمع المقدس

والحقيقة ان

توصية لجنة المهجر هي تحصيل حاصل وليس لها لزوم لان طبيعي ان الكاهن يرجع للأسقف ومن سلطة والأسقف ان يعطي استثناءات لأسباب رعوية طالما لاتخرج عن الإيمان ( لأنة لايوجد استثناءات في الإيمان لأي سبب بل المسيحي واجبة ان يضحي بحياته للمحافظة علي الإيمان ) وايضا لاتخرج عن روح الطقس الأصيل وفكرة الاستثناء لأسباب رعوية لها أساس كتابي مثل حلول الروح القدس علي كرنيليوس ومن معة قبل المعمودية لإعطاء علامة إلهية واضحة لقبول الأمم وهذا استثناء لان الروح القدس يعطي بعد المعمودية أيضا القديس بولس سمح بختان تيموثاوس رغم تعليمة انة بعدم الاحتياج للختان مثال اخر الاتفاقية الرعوية بيننا وبين الروم الأرثوذكس في مصر بخصوص الزواج المشترك لذا التوصية لم تأتي بجديد وإنمافتحت باب لمناقشة لالزوم لة وخاصة ان هذا الامر ليس قاصر علي المهجر

..