ماذا يدبرون للقمص صموئيل بولس وينسبوه لقداسة البابا زورا.هل يتجهون لسيناريو القمص ميخائيل طوبيا الذى انتهى به فى منزله.وما سر الخوف من خروج القرار من جيب الانبا دافيد للشعب
افلاام هابطة وحكايات مشغولة بالوهم, وفى فكرهم القصاص من كاهن مشكلته ( انه امين بزيادة) وانه نموذج ناجح للتواصل مع شعبه من الطفل الى كبار السن؟
خرجوا الى الشعب فى الطرقات والتليفونات والاجتماعات , بان هناك قرار بانتداب القمص صموئيل بولس لمدة معينة , لكنيسة هوم ديل , وان القرار يحتفظ به حتى اللحظة الانبا دافيد فى جيبه , ؟وكانهم يخشون عاصفة من الشعب اذا خرج القرار فجأة وعلم به الشعب القبطى , او كانهمجعلوه تعويذة , يتحدثون عنها ولايراها احد .
الجميع فى اذهانهم انهم يدبرون السوء للقمص صوئيل بولس , بل فى احاديثهم يرون ان الانبا دافيد, سينتدبه هو وليس البابا تواضروس كما يشاع , كذبا وزورا,. وبعد مدة الانتداب , لن يعود لاى كنيسة بنيويورك او نيوجيرسى , ولن يجد سوى منزله كما اقتصوا من القمص ميخائيل طوبيا وفعلوا معه نفس السيناريو , الذى يذبح الكاهن دون اراقة دماء , لانه كاهن امين وناجح ومحبوب من شعبه
الخوف يتملكهم من خروج القرار او اعلانه للشعب , ويعتقدون انهم يهيئون الاجواء , ولكن خاب ظنهم, فالكل يعرف أن سيدة الايبراشية اقسمت الا يكون له مكان فى الكنية , وقسمها لايرد ؟؟؟
سقط قناع المحبة وسقط قناع الكاهن الامين, واصبح الجديد , الكاهن التابع, او الكاهن الذى لايرى ولايسمع ما فى المطبخ ولا فى غرفة تحكم شاشات الكنيسة ولا قروض الكنيسة من البنوك , ولاتجديد القروض , ولامشروعات البزنس المقدس , لابيزنس السادة والهوانم من معبر الكنيسة وباموال الاقباط
سكت الكلام وفى انتظار انيرى قرار القصاص من كاهن فاضل النور ليكشف ويسقط ورقة التوت فى زمن ردىء
0 comments